الواقع الافتراضي
صنعت منا حقبة كورونا في موجاتها الأولى والثانية وحتى العاشرة، كائنات غير اجتماعية بالمعنى المطلق، فأصبحت علاقاتنا محدودة وضيقة وفي حدها الأدنى، كما أصبح التواصل في حدود منخفضة جدا للحفاظ على اللياقة الاجتماعية اللازمة لا أكثر، فلم يعد أحد يستعد لتجمعات كبيرة أو يقدم دعوات مفتوحة، ولم يعد الناس مستعدين لهكذا مناسبات. الأحداث تغير طباع …