قول الله عز وجل:

كتاب

الأنبياء

رقم الصفحة

8

قول الله عز وجل:

"وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر" شديدة "عاتية" قال ابن عيينة: عتت على الخزان "سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما" متتابعة "فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية" أصولها "فهل ترى لهم باقية" بقية الحاقة: 6 - 8
3165 - حدثني محمد بن عرعرة: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن مجاهد، عن ابن عباس رضي الله عنهما،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور) [ 988]
3166 - قال: وقال ابن كثير، عن سفيان، عن أبيه، عن ابن أبي نعم، عن أبي سعيد رضي الله عنه قال:
بعث علي رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهبية، فقسمها بين الأربعة: الأقرع بن حابس الحنظلي ثم المجاشعي، وعيينة بن بدر الفزاري، وزيد الطائي ثم أحد بني نبهان، وعلقمة بن علاثة العامري، ثم أحد بني كلاب، فغضبت قريش والأنصار، قالوا: يعطي صناديد أهل نجد ويدعنا، قال: (إنما أتألفهم) [ 4094]
3167 - حدثنا خالد بن يزيد: حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الأسود قال: سمعت عبد الله قال:
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ: "فهل من مدكر"
[ 3163]


صحيح البخاري