تغريدات السيرة النبوية

٢٦- سارع الفقراء والمساكين في الدخول في الإسلام. مرت ٣ سنوات على الدعوة السرية فأسلم عدد لا بأس به من الأوائل.
٢٧- بعد ذلك نزل قوله تعالى بالصدع بالدعوة على رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال تعالى:"فاصدع بما تُؤمر وأعرض عن المشركين".
٢٨- صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم جبل الصفا، وصدع للناس بدعوته. أخبرهم أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم للعالمين.
٢٩- أول ردة فعل لقريش من دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أرسلوا وفداً لعمه أبي طالب ليمنع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن دعوته.
٣٠- لم تُجد محاولة قريش في وساطة أبي طالب ليمنع ابن أخيه رسول الله صلى الله عليه وسلم. أرسلوا الوليد بن المغيرة ليعرض على رسول الله أموراً.
٣١- حاور الوليد بن المغيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقرأ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن فتأثر تأثراً كبيراً.
٣٢- رجع الوليد إلى قريش، نصحهم بإتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو تركه يدعوا في العرب. رفضوا رأيه، فوصف الوليد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالساحر.
٣٣- نزل في الوليد بن المغيرة آيات من سورة المدثر تبشره بالنار، قال تعالى: "ذرني ومن خلقت وحيدا.."
٣٤- أسلم عبدالله بن أم مكتوم الأعمى رضي الله عنه في هذه الفترة، فصار مؤذن الإسلام بعد بلال رضي الله عنه. .
٣٥- أساليب قريش في محاربة الدعوة: ١- إثارة الشبهات حول القرآن ٢- معارضة القرآن. ٣- مساومات.
٣٦- لم تُفلح قريش في مناقشتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فكرت قريش بأسلوب آخر وهو: تعذيب من أسلم، وكانت فتنة شديدة على الصحابة.
٣٧- حمى الله رسوله صلى الله عليه وسلم بعمه أبي طالب. أشد من عُذب من الصحابة على الإطلاق هو خباب بن الأرت رضي الله عنه.
٣٨- قام أبوبكر الصديق رضي الله عنه بعمل جليل وهو: شراء العبيد من الصحابة واعتاقهم، منهم: بلال عامر بن فُهيرة
٣٩- بدأت قريش بعمل جديد وهو: الإستهزاء بالنبي صلى الله عليه وسلم. من المستهزئين: الأسود بن عبد يغوث الأسود بن المطلب وغيرهم
٤٠- استمرت قريش في إيذائها لمن آمن، واشتدت الفتنة على الصحابة، فأذن لهم رسول الله بالهجرة إلى الحبشة.
٤١- خرجت مجموعة مباركة من الصحابة ١١ رجل و ٤ نسوة متوجهين إلى الحبشة في أول هجرة في الإسلام.
٤٢- من بين من خرج في هذه الهجرة الأولى إلى الحبشة عثمان بن عفان وزوجته رُقية، وكان أميرهم عثمان بن مظعون.
٤٣- حديث:"إنهما - أي عثمان ورُقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أول من هاجر بعد لوط وإبراهيم." رواه الحاكم وهو ضعيف.
٤٤- نزلت سورة النجم، وقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوت عال عند الكعبة، ولما وصل إلى السجدة سجد، وسجد معه المشركون من عظمة الآيات.
٤٥- وصل خبر سجود كفار قريش لمهاجري الحبشة مشوهاً، وهو أن أهل مكة أسلموا فرجع عدد منهم إلى مكة
٤٦- أسلم حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه، وبعده أسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقَوِيَ أمر الإسلام بهما.
٤٧- لم يثبت شي في كيفية إسلام عمر بن الخطاب. قصته الشهيرة عندما ضرب أخته..إلخ. أخرجها ابن إسحاق بدون إسناد
٤٨- بدأت قريش تستخدم أسلوب آخر وجديد مع النبي صلى الله عليه وسلم، وهو: الإغراء بالمال والنساء والملك، ويكف عن دعوته.
٤٩- أرسلت قريش عتبة بن ربيعة ليُفاوض رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذه الإغراءات. رفض رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك جملة وتفصيلاً.
٥٠- تعنتت قريش بعد ذلك وطلبت من رسول الله صلى الله عليه وسلم المعجزات، رُؤية الملائكة، وجري الأنهار..إلخ.