تغريدات السيرة النبوية

٧٦- حاول أبوجهل لعنه الله بزعمه أن يطئ عُنُق النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد، فحمى الله نبيِّه صلى الله عليه وسلم.
٧٧- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لقد أُوذيت في الله، وما يُؤذى أحد، وأُخفتُ في الله، وما يُخاف أحد". رواه ابن ماجه
٧٨- استأذن أبي بكر الصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة بسبب شدة البلاء في مكة، فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم.
٧٩- خرج أبو بكر الصديق رضي الله عنه متوجهاً للحبشة، فلما وصل إلى منطقة بِرك الغِماد لقية رجل يُقال له: ابن الدُّغُنَّة
٨٠- ابن الدُّغُنَّة سيد قبيلة القارة، فأجار أبوبكر الصديق، وقال له: ارجع فاعبد ربك في مكة. فلم تُنكر قريش.
٨١- ضاقت قريش ذرعاً بجوار ابن الدُّغُنَّة لأبي بكر الصديق، لأن أبا بكر الصديق أخذ يجهر بالقرآن.
٨٢- قال ابن الدُّغُنَّة لأبي بكر الصديق: أن لا يجهر بالقرآن، فرفض أبو بكر، ورد جوار ابن الدُّغُنَّة، وبقي أبوبكر بمكة.
٨٣- اشتد الأمر على النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، فخرج إلى الطائف ماشياً على قدميه، يدعوهم إلى الإسلام.
٨٤- كان استقبال أهل الطائف للنبي صلى الله عليه وسلم الضرب بالحجارة، خاصة على أقدامه الشريفتين حتى نزل الدم منهما.
٨٥- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من الطائف مهموماً على وجهه، فلم يستفق إلا وهو في قرن المنازل.
٨٦- نزل جبريل عليه السلام ومعه مَلَك الجبال على رسول الله صلى الله عليه وسلم يُخيره بهلاك مكة، أو يصبر، فاختار الصبر.
٨٧- رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة، ودخلها بجوار المطعم بن عَدِي.
٨٨- جاءت حادثة الإسراء والمعراج تثبيتاً وتكريماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم في أعقاب سنين طويلة من الدعوة.
٨٩- ذكر الله تعالى قصة الإسراء في سورة الإسراء، وذكر سبحانه قصة المعراج في سورة النجم.
٩٠- تعتبر رحلة الإسراء والمعراج من أعظم معجزات النبي صلى الله عليه وسلم، التي أكرم الله بها نبيَّه صلى الله عليه وسلم.
٩١- قِصّتها تمَّت في أقل مِن ليلة. خرج رسول الله بعد صلاة العشاء ورجع قبل الفجر. فعلاً معجزة لا يستطيع أحد أن يتخيَّلها.
٩٢- بدأت هذه الرحلة عندما جاء جبريل عليه السلام إلى رسول الله ليخرج به من بيته في مكة إلى الكعبة
٩٣- عند الكعبة شق جبريل عليه السلام صدر رسول الله وأخرج قلبه وغسله بماء زمزم وملأه إيماناً وحكمة ثم رده وخاط صدره الشريف.
٩٤- ثم ركب رسول الله البُراق - وهي دابة - معه جبريل عليه السلام ماهي إلا لحظات حتى وصل رسول الله مع جبريل إلى المسجد الأقصى
٩٥- فلما دخل رسول الله المسجد الأقصى مع جبريل عليه السلام وجد أمراً عظيماً. أحيا الله له جميع الأنبياء والمرسلين.
٩٦- عدد الأنبياء ١٢٤ ألف نبي. أما عدد المرسلين ٣١٥. جاء ذلك في حديث أبي ذر رضي الله عنه الذي أخرجه ابن حبان في صحيحه.
٩٧- فلما دخل رسول الله مع جبريل المسجد الأقصى أُقيمت الصلاة، فقدَّم جبريل رسول الله ليكون إماماً في الصلاة بأئمة الخلق.
٩٨- أي مكانة ومنزلة لرسول الله أن يكون إماماً بأئمة الخلق عليهم الصلاة والسلام.
٩٩- فلما فرغ رسول الله من صلاته بالأنبياء والمرسلين جيئ بالمعراج - وهو سُلَّم - لكن لا يعلم شكله وقدره إلا الله سبحانه.
١٠٠- ركب رسول الله مع جبريل المعراج فإذا هي لحظات فوصل إلى السماء الدنيا. ففُتح لهما ورأى رسول الله من أحوالها الشي العجيب