معجم قبائل المملكة العربية السعودية - حمد الجاسر

  • ياء


    يام: واحدهم يامي.
    ومنهم: 1 - آل فاطمة.
    2 - آل جشم وينطقونها بإسكان الجيم فتكتب خطأ " أجشم ".
    3 - آل مواجد.
    4 - آل مذكر.
    وبلاد يام في أودية نجران وما حوله، والجوف الواقع جنوبه، وقد تفرقت منهم في بلاد أخرى.
    اليبس " بنو يابس ": من الهويملات من بني عبد الله من مطير.
    في جبال أبلى قرب المهد " معدن بني سليم " وفي القصيم بطحي من مياههم.
    آل يحمد: من بني سليم من زهران.
    بنو يحيا: من ميمون، من بني سالم من حرب.
    ومنهم الرملة " رميلي " والغواة " غاوي " والجبرة " جبيري ".
    ومن الرملة: العواطف والهطلة " هطيلي " والقلاقلة " قلقلي " واللوافية " لويفي " والحوان " حواني " أبو حواء.
    وبلاد بني يحيا وادي واسط، وينبع النخل ووادي الصفراء.
    اليحيا: من عبدة من شمر.
    منهم: الفضيل، وآل مفضل، والسنان، والجنيدة، وآل جري والصميل والشميلة، وآل هامل، والدغيرات والسليط.
    آل يحيا: بطن من صبيح من بني خالد.
    اليزيد: والنسبة إليهم يزيدي.
    من الخماعلة، من حجاج، من وهب من مسلم من عنزة.
    يسكنون الجهراء " الجناب ".
    اليزيد: من البيعرب من الموسى من ناصرة، من بلحارث.
    منهم: الهجنة، والكرازية، والهلال، والعمار، والقرابعة،
    والمنسي، ومنهم: المهادية، وذوي مرضي، والطلاحية، والملافية، والغربان، والكراعية، ومثان.
    ومن بلادهم: زيان والعرق، والصور ومثان في بلاد

  • ياء

    بلحارث.
    يزيد: من السوالم من المسودة من هذيل.
    بين نعمان وشفا بني سفيان.
    بنو يزيد: واحدها يزيدي.
    عشيرة تهامية، في نواحي الليث.
    منها: 1 - الطرفاء: ومنهم: آل بنيان، والعمشان، وآل صبحي، والرشدة، وآل عاشة.
    2 - آل حسن: ومنهم: الهتمة، والطورة، وآل خريج، والرزقة، وآل عجلان.
    بنو يزيد: من زبيد من مسروح من حرب.
    في وادي حجر " السائرة ".
    منهم: المراعشة " مرعشي "، والشرابات " شرابي "، وذوي حسن " حسني ".
    بني يزيد: من ذي الشعفين، من بلحارث، من بني شهر، من الحجر.
    آل يزيد: واحدهم يزيدي.
    من مغيد، من عسير.
    ومنهم: آل مفرح، وآل أبو سراح وأولاد الأمير.
    البيعرب: " البني يعرب ": من الموسى، من ناصرة من بلحارث.
    منهم: اليزيد، والصدعة، والزبدة، والبسيلات.
    يعلا: من دعد من هذيل.
    آل يعلا: من الندبة من ثقيف ترعة.
    اليعيش: من المقرن من التومان من شمر.
    يكلب: " أنظر أكلب " حرف الألف.
    اليماني: من البراهمة من القرنة، من بني فهم.
    آل يمنا:
    من بني شهر، من الحجر.
    في جبل أثرب، في تهامة.
    اليمنة: واحدهم يماني.
    من الجعافرة، من ولد سليمان، من عنزة.
    منهم: المرتعدة، والمسارية والمسيعد.
    ينفعة: من شهران.
    بني يوس: " بني أوس ": حرف الألف.
    بني يوسف " آل يوسف ".
    من ثقيف ترعة.
    منهم: المجادرة، والعسلة، والبقمة ويقال لهم، الفرعين.
    آل يوسف: من آل محمد من نصرالله من

  • ياء

    الزقاريط من عبدة من شمر.
    ومنهم: آل مغامس، وآل فضل وآل رميزان، وآل فارس.
    اليونس: من السعدان من اللحيوات من زوبع من شمر.
    خاتمة الكتاب
    وإلى هنا انتهى ما قدرت على جمعه - لا ما أردت أن أقدمه للقارئ مجموعا - فالموضوع من السعة بحيث لا يسع المرء تقديم مؤلف واف فيه.
    وحسبي أنني بذلت جهدي في الجمع وحده، فقدمت هذا الكتاب، الي أرجو من المعنيين بموضوعه أن تكون نظراتهم إليه نظرات نقد وتصحيح، لا نظرة إغضاء وستر لعيوبه، وأخطائه الكثيرة التي أدركت كثيرا منها بعد أن تصفحت تجارب الطبع، فلم أتمكن من إصلاحها.
    ولو أردت الاعتذار، وإلقاء التبعة على غيري لما أعياني ذلك، إذ عملي منحصر في الجمع، والنقل مما كتبه غيري أولا.
    ومجال الاعتذار واسع، لو جاز لمثلي أن يعتذر. ولكن ما قيمة عمل المؤلف إذا لم يحقق ما ينقله، فيختار الصحيح منه ولا يكون " إمعة " يسير على ما رسم له؟! حقا إن هذا ما كان يجب عمله في موضوع محصور الجوانب، ليس من السعة والشمول بالدرجة التي يتصف بها موضوع هذا الكتاب ولن أطيل فجوانب النقص كثيرة، أشرت إلى أسباب بعضها في المقدمة. ومنها: 1 - النقل عن مصادر الفها في أول الأمر مؤلفون أعاجم، فكتبوا الأسماء بحروف لاتينية، أو مؤلفون حاكوا العامة في نطقهم محاكاة مخالفة للنطق الفصيح في مثل " الشبيك - الشبيس " " عقيل - عجيل "

  • ياء

    وهكذا في أسماء كثيرة.
    ووقع في الكتاب أسماء من هذا القبيل، لا يهتدي إلى إصلاحها سوى
    من له صلة أو معرفة بها أما ما كتب بحروف غير عربية، ثم نقل إلى العريبة فما أكثره!! مثل " القطامرة " وهي " الغشامرة " و " العويد " وهي " العويض " ويصعب التمييز بين الأسمين لمن يعرف المسمين.
    2 - التصحيف في المؤلفات العربية لتشابه الحروف، وكثرة التطبيع " الأخطاء المطبعية " فيما مثل " المرازيق " قد تكتب " الموازين " وقد وقع في هذا الكتاب أخطاء كثيرة من هذا النوع، لم يكن في الإمكان تداركها قبل الطبع.
    ومن يدري؟ فقد يجد هذا الكتاب عناية من القراء تكون عونا لإبرازه في طبعة أكمل وأصح وأوفى من هذه.
    وكتب في مدينة الرياض في العشرين من المحرم سنة 1401 هـ.